Bacaan Tahlil & Do'anya إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَلْفَاتِحَةْ ثُمَّ
إلَى حَضْرَةِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ
وَاْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ
وَالتَّابِعِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ وَاْلمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ
اْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ اَلْفَاتِحَةْ ثُمَّ
إليَ جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ
وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اَبَاءَنَا وَأُمَّهَاتِنَا
وَأَجْدَادَنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخَنَا مَشَايِخِنَا وَلِمَنِ
اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ وَخُصُوْصًا (sebut nama mayit)................... اَلْفَاتِحَةْ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ¡ اللَّهُ الصَّمَدُ ¡ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ¡ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ¡ 3x لاَ إِلهَ إِالا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ
أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ¡ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ¡ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ
إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفََّـاثَـاتِ فِى الْعُقَدِ ¡ وَمِنْ
شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ¡ لاَ إِلهَ إِلا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ
أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ¡ مَلِكِ النَّاسِ¡ إِلهِ النَّاسِ¡ مِنْ شَرِّ
الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ¡ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ¡ مِنَ
الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ¡ لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ¡ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ¡ مَالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ¡ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ¡ اهْدِنَا الصِّرَاطَ
الْمُسْتَقِيمَ¡ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ
الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّين¡ أمِينْ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ الـم
¡ ذَلِكَ اْلكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ ¡
اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا
رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ¡وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ
إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالاْخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ¡
اُولئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ¡ وَإِلـهُكُمْ إِلهُ وَاحِدٌ لاَإِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ اللهُ
لاَ إِلَهَ اِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَتَأْخُذُه سِنَةٌ
وَلاَنَوْمٌ. لَهُ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَافِى اْلأَرْضِ مَنْ ذَالَّذِى
يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيْهِمْ
وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا
شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضِ وَلاَ يَؤدُهُ
حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ¡ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا x21 أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ. بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ إِرْحَمْنَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ 7x أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ x17 أَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ x11 حَسْبُنَا
اللهُ نِعْمَ الْوَكِيْلِ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْر ِوَلاَ
حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ اَلَّذِيْنَ آمَنُوْا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوْبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوْبُ نَوَيْتُ تَقَرُّباً اِلَى اللهِ. أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ: لاَ إِلهَ إِلا اللهُ x3 لاَ إِلهَ إِلا اللهُ x100 كَلِيْمَتَانِ خَفِيْفَتَانِ فِى اللِّسَانِ, ثَقِيْلَتَانِ فِى الْمِيْزَانِ, حَبِيْبَتَانِ اِلَى الرَّحْمنِ سَبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ x11 أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ يَارَبِّي صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ اَلْفَاتِحَة ... Doa Tahlil أَعُوْذُ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمن
الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ. حَمْدَ
الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّاعِمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ
وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ
لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. أَللّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ. وَصَلِّ
وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلأخِرِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ
عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ
عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلمَلاَءِ اْلأَعْلَى إِلَى يَوْمِ
الدِّيْنِ. أَللّهُمَّ
اجْعَلْ وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ اْلقُرْأنِ الْعَظِيْمِ.
وَمَا هَلَّلْنَاهُ مِنْ قَوْلِ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَمَا
سَبَّحْنَاهُ مِنْ قَوْلِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ وَمَا صَلَّيْنَاهُ
عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ فِى هذَا اْلمَجْلِسِ
اْلمُبَارَكِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَّرَحْمَةً نَّازِلَةً وَّبَراكَةً
شَامِلَةً وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا
وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ
وَاِلَى جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَ اْلاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ،
وَاْلاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ
وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاِءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ
الْمُخْلَصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَ فِيْ سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ
الْعَالَمِيْنَ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا اِلَى
سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِى. ثُمَّ
إليَ جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ
وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَخُصُوْصًا اِلَى آبَائِنَا
وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَاتِنَا وَجَدَّاتِنَا وَنَخُصُّ خُصُوْصًا اِلَى
مَنِ اجْتَمَعْنَا هَاهُنَا بِسَبَبِهِ وَِلاََجْلِهِ. اَللهُمَّ
اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ. اَللهُمَّ
اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ
اَهْلِ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ وَنَخُصُّ خُصُوْصًا اِلَى sebut nama almarhum اَللَّهُمَّ
اغْفِرْ لَهُ (لَهَا/لَهُمَا/لَهُمْ) وَارْحَمْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ)
وَعَافِهِ (هَا/هِمَا/هِمْ) وَاعْفُ عَنْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ)، وَأَكْرِمْ
نُزُلَهُ (هَا/هُمَا/هُمْ)، وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُ (هَا/هُمَا/هُمْ)،
وَاغْسِلْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ) بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ،
وَنَقِّهِ (هَا/هِمَا/هِمْ) مِنَ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّي الثَّوْبُ
اْلأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ) دَارًا خَيْرًا
مِنْ دَارِهِ (هَا/هِمَا/هِمْ)، وَأَهْلاً خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِ
(هَا/هِمَا/هِمْ)، وَزَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِ (هَا/هِمَا/هِمْ)،
وَأَدْخِلْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ) الْجَنَّةَ، وَأَعِذْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ)
مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَعَذَابِ النَّارِ. اَللَّهُمَّ
لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ (هَا/هُمَا/هُمْ), وَلاَ تَفْتِنَّا بَعْدَهُ
(هَا/هُمَا/هُمْ), وَاغْفِرْلَنَا وَلَهُ (هَا/هُمَا/هُمْ). اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا وَشَاهِدِنَا وَغَائِبِنَا وَصَغِيْرِنَا وَكَبِيْرِنَا وَذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا. اَللَّهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأَحْيِهِ عَلَى اْلإِسْلاَمِ، وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّهُ عَلَى اْلإِيْمَانِ. رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلأخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَصَلَّى
اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَباَرَكَ
وَسَلَّمَ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ.
وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلْفَاتِحَة |
Tahlil versi 5
Langganan:
Postingan (Atom)
Tidak ada komentar:
Posting Komentar